ahlaholm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجو ان تكون فى تمام الصحة والعافية
التسجيل مفتوح مجانا لخدمة الاسلام والمسلمين
ahlaholm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجو ان تكون فى تمام الصحة والعافية
التسجيل مفتوح مجانا لخدمة الاسلام والمسلمين
ahlaholm
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ahlaholm


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
هام وعاجل للمشاركة فى حملة الاحلام 3 عليك عزيزى الزائر التسجيل هنا ومن ثم الذهاب الى واحة الوظائف وادخل وشارك معنا قد تكون احد الرابحين

 

 تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نور القسام

نور القسام


عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
العمر : 38

تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ Empty
مُساهمةموضوع: تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ   تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 4:47 am

تستعد حركة المقاومة الإسلامية حماس لإحياء ذكرى انطلاقتها الثانية والعشرين بمهرجان جماهيري ضخم، ويتوقع أن يشارك فيه مئات الآلاف من مؤيدي ومناصري الحركة يوم الاثنين المقبل 14/12.. حماس وعبر مسيرتها مرت بكثير من المحطات واستطاعت أن تتعامل معها بشكل مرن، متغلبة على الصعوبات التي كانت توضع في طريقها من أجل إسقاطها أو القضاء عليها، لتخرج الحركة بعد كل محطة أشد قوة وأصلب مكانة بين جماهير شعبها، فما هي أبرز المحطات التي مرت بها حماس عبر مسيرتها الحادية والعشرين؟‏

أبرز المحطات
الأستاذ أسامة حمدان ممثل حركة حماس في لبنان أكد أن حركته مرت ومنذ انطلاقتها بالكثير من العقبات التي تمكنت من اجتيازها والتغلب عليها بفضل الله وفضل دماء قادتها وتضحيات أسراها، ولعل المحطة الأولى والأهم هي محطة انطلاق تلك الحركة، والتي ظن الكثيرون أنها ربما تكون مجرد انطلاقة لا تضيف ولا تحدث أي تأثير في الساحة الوطنية الفلسطينية، في الوقت الذي كانت القضية الفلسطينية بحاجة ماسة إليها، وفي الوقت الذي راهن فيه الكثيرون على أن القضية الفلسطينية ضاعت أو انتهت.‏

أما المحطة الثانية والمهمة في تاريخ الحركة الإسلامية، هي حملة الاعتقالات التي استهدفت الحركة، والتي اعتقل فيها آنذاك الشيخ أحمد ياسين وعدد كبير من رموز وقيادات الحركة، وراهن الكثيرون أن الحركة لن تقوم لها قائمة بعد هذه الحملة الواسعة من الاعتقالات، فوجئوا أن الحركة تستمر، وأن جيلاً جديداً من القيادة يستلم مقاليد القيادة في الحركة ويدير الأمور على النحو الذي يضمن مسيرة الجهاد والمقاومة.‏

وأضاف حمدان أن المحطة الثالثة من محطات الحركة كانت محطة الإبعاد إلى مرج الزهور، عندما أبعد الاحتلال الصهيوني أكثر من 400 قيادي من القيادات الفلسطينية إلى خارج فلسطين، معتقداَ أنه يستطيع بذلك أن يضعف دور الحركة ومكانتها، ففوجئ بأن هذه القيادات صمدت في مرج الزهور، ثم عادت بعد عام لتُسقط بذلك سياسة الإبعاد الصهيونية، ولتثبت أن الإرادة والعزيمة الصلبة تستطيع أن تحبط مخططات الاحتلال الصهيوني وأن تحقق انتصارات عليه مهما كان هذا المحتل قوياً.

وتابع من المحطات المهمة أيضاً محطات المقاومة التي كانت في عام 92 وعام 94 عندما دخلت العمليات الاستشهادية إلى ساحة المعركة، إضافةَ إلى أن هناك محطة أساسية ومهمة في تاريخ الحركة هي محطة اتفاق أوسلو، فتعاملت الحركة مع ذلك الاتفاق بذكاء وحكمة، رفضته سياسياً ورفضت أن تستجيب له، وللضغوط الدولية التي حاولت أن تفرضه، ولكنها تجنبت في الوقت ذاته أن تدخل في صدام داخلي فلسطيني، حرصاً منها على مصالح الشعب الفلسطيني وعلى القضية الفلسطينية، وإيماناً منها أن المعركة هي معركة مع الاحتلال وليس مع الذين ضعفوا أو جبنوا أو تخاذلوا ووقعوا اتفاق أوسلو.

ولفت حمدان إلى محطة هامة في تاريخ الحركة، وهي انتفاضة الأقصى عام 2000، فقد قدمت فيها الحركة نماذج رائعة من المواجهة والمقاومة والصمود والاستبسال في مواجهة الاحتلال الصهيوني، وأثبتت بوضوح قدرتها ونموها، وأن كل محطة من محطات النيل من الحركة تنعكس قدرة وفاعلية في أداء الحركة بفضل الله سبحانه وتعالى.‏

وأشار إلى الحركة مرت بعد ذلك بثلاثة مراحل هامة، المحطة الأولى استوعبت الحركة سلسلة الاغتيالات التي طالت العديد من قياداتها الكبيرة وعلى رأسها الشيخ أحمد ياسين، والدكتور عبد العزيز الرنتيسي والشيخ صلاح شحادة والدكتور إبراهيم المقادمة والمهندس إسماعيل أبو شنب والشيخ جمال سليم وجمال منصور، وعشرات من القادة الذين نجحت الحركة وهي تقدمهم شهداء في استيعاب هذه الصدمة إلى الأمام دون انكفاء في مسار الحركة.‏

أما المحطة الثانية هي محطة انتخابات عام 2006 والتي أحبطت فيها الحركة كل التوقعات بأنها حركة منهكة بالمقاومة، ومستهدفة من الاحتلال واستشهد قادتها الكبار، فكيف يمكن أن تفوز هذا الفوز الكبير في الانتخابات، وتصمد على مدى ثلاث سنوات من محاولة إسقاط هذه الحركة وتجربتها، وفي مواجهة كل الضغط الدولي والتآمر الإقليمي والمحلي ناجحاً هذه الحركة بفضل الله أن تستمر حتى اللحظة.

وأخيراً الحرب الضروس التي شنتها قوات الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة والتي دمرت خلالها الحجر والشجر وقتل الأطفال والنساء والشيوخ وقصفت المساجد، وفي المقابل وقوف الحركة قيادياً وعناصر ومجاهدين في الصفوف الأولى إلى جانب شعبهم المعطاء لصد العدوان وتقديم أروع صورة البطولة والفداء بتقديم الحركة لاثنين من قادته العظام خلال تلك الحرب وهم الدكتور نزار ريان والأستاذ سعيد صيام، وفي النهاية وبشهادة العدو قبل الصديق أن حماس صمدت وقاومت وانتصرت في تلك الحرب وأوجعت العدو في العديد من الأماكن التي يعرفها ذلك المحتل جيداً.
حماس في أوج أيامها
من جانبه رأى الأستاذ رأفت ناصيف القيادي في حركة حماس بالضفة الغربية أن حركته اليوم في أوج وأقوى أيامها منذ انطلاقتها، وعلى ثقة كبيرة بأنها فعلاَ تسير على الطريق الصحيح الذي رسمه مؤسسوها الشيخ الإمام أحمد ياسين قبل اثنين وعشرين عاماَ، فهي اليوم تجمع الشارع الفلسطيني حولها وتزداد تجدراَ بالأرض الفلسطينية التي روتها بدماء قادتها وشهدائها، بعد أن أثبتت على مدى 22 عام أنها لم تغير ثوابتها أو قيمها أو مواقفها الإستراتيجية .

وأشار ناصيف إلى أن حركته تمنع من إقامة مهرجان الانطلاقة في الضفة للعام الثاني على التوالي نتيجة اعتداءات أجهزة عباس بالضفة على مناصريها، ومنعها للحركة وكوادرها من إقامة أي فعالية مهما كانت صغيرة، ولو حتى على مستوى وضع راية على سطح منزل أو داخله أو حتى نشيد إسلامي، مذكراَ بموقف حدث قبل أيام عندما خرج أسير من سجون الاحتلال، فقد هاجمت تلك الأجهزة التابعة لعباس منزل عائلته بسبب وضعهم لرايات حماس على سطح المنزل، ناهيك عما يحدث من اعتداءات على المساجد ومنع أي نشاط فيها. ‏

إلى ذلك أوضح حمدان أن ما يجري في الضفة الغربية عاشته حركة حماس قبل ذلك بعشر سنوات أو يزيد في قطاع غزة، ورغم ما تعرضت له إلا أن حماس انطلقت عملاقة كبيرة في مواجهة الاحتلال، لافتاَ إلى أن حماس بلا شك تعاني في الضفة الغربية نتيجة العدوان المستمر من قبل الأجهزة التابعة لعباس ويقودها الجنرال دايتون، لكن هذه المعاناة يمكن تجاوزها، منوهاَ إلى أن حركةَ تعد بعشرات الآلاف لا يمكن إقصاءها، وهذه المعاناة في النهاية ستحسب على المتسببين بها وستكون عبئاً عليهم.‏
المزاوجة بين المقاومة والسياسية
وفي ذات السياق أشار جواد الحمد مدير مركز دراسات الشرق الأوسط إلى أن حركة حماس منذ انطلاقاتها كانت حركة سياسية تستخدم المقاومة كوسيلة إستراتيجية للتعامل مع الاحتلال، وتستخدم العمل السياسي في التعامل مع المحيط الحيوي لها في العالم العربي والإسلامي ومع النظام الدولي، وكذلك مع الواقع الفلسطيني الداخلي.

وقال الحمد: "إن هذه المزاوجة التي قامت بها حركة حماس منذ انطلاقتها شكلت رؤية متقدمة وناضجة نسبياً لطبيعة الصراع ومتطلباته، ومحاولة دخول حركة حماس لمنظمة التحرير سابقاً لم يكن هذا شاذاً عن خطها وعن مسارها، وإنما جزء من مسارها منذ البداية، لافتاً إلى أن مركزه أجرى دراسة موسعة على الفكر السياسي لحركة حماس، وتبين لهم ذلك بالحقائق وبشكل جلي منذ عام 1996 عندما أنجز البحث الكامل عن نشأة حركة حماس وتفاصيل اتجاهاتها الفكرية".

وأوضح أن حركة حماس تعتبر الطرف الأخطر على الاحتلال الصهيوني في المنطقة، كما أنها تشكلت نتيجة حركة التغيير الإسلامي، بمعنى أنها تستقطب حولها المجتمع الفلسطيني كاتجاه إسلامي سواء عبر المقاومة أو العمل الاجتماعي أو العمل السياسي، منوهاً إلى أن هناك تناهض للاتجاهات العلمانية والليبرالية التي ترفض أن يكون للدين حضوراً في الحياة العامّة في الدول العربية ذاتها، ناهيك عن النظام الدولي.

وأكد أن قيمة حماس في الساحة الفلسطينية اليوم تتمثل في أنها الرقم الصعب الذي يحدد مستقبل الصراع العربي الصهيوني، في مقابل حركة فتح وبقية الفصائل التي أصبحت تقف في مسافة بعيدة نسبياً عن حماس! قائلاَ: "حماس اليوم تتقدم في الصف الأول وتقف هذه المنظمات في الصف الثالث والرابع، وليس بالصف الثاني بما في ذلك حركة فتح التي تحاول أن تمسك بزمام ما تبقى من السلطة، وما تبقى من منظمة التحرير شكلياً، معتبراً أن الهجوم الجاري على حركة حماس بتغيير مسارها السياسي، يهدف إلى النيل من إنجازاتها، وهذا أمر طبيعي في ظل تقاطع المصالح الصهيونية والأمريكية والعربية وبعض العاملين في الساحة الفلسطينية .

وأشار الحمد إلى أن المرحلة القادمة سيتغير الحال كثيراً في الدول العربية، في حال صمدت حماس وحققت انجازات كبيرة في الضفة الغربية كما هي في غزة، قائلاَ: "هناك تحول في محور الاعتدال العربي الذي يتفكك ويتجه نحو أن يكون التعامل مع حماس بطرق مختلفة، فالأردن الآن على علاقة جيدة جداً بحركة حماس، نتيجة الاجتماعات الدورية المنتظمة، إضافة إلى تواصل الحوارات والتوافقات السياسية مع الإمارات، ومصر أيضاً تطالب حماس بالحوار وتقبل أن تحاورها، وكذلك السعودية تستقبل حماس، وإعلامها لا زال يدعم الحركة، متسائلاَ: من بقي في مربع الاعتدال العربي المناهض لحماس؟ لا أحد عملياً".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معاريف تستعرض انواع أسلحة القسام
» من هي حماس
» حصاد القسام خلال الأعوام الاخيرة 2007-2009
» قيادة حماس تدعوكم
» الان عاجل من الصحف العبرية/ نتنياهو صفقة شاليت خلال اسبوع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ahlaholm :: واحات احلى حلم ( خاصة بالاعضاء فقط ) :: محور الاخبار والمستجدات :: قسم خاص بانطلاقة حماس 22-
انتقل الى: