معاريف تستعرض انواع أسلحة القسام

معاريف تستعرض انواع أسلحة القسام

في نطاق تقرير صحيفة معاريف الذي صدر اليوم - الجمعة حول تعاظم قوة حركة المقاومة الإسلامية حماس خلال العام الاخير واستعدادها لاحتمال خوض جولة جديدة من المواجهة ضد اسرائيل - استعرضت الصحيفة أنواع الصواريخ والقذائف الصاروخية التي بحوزة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"على حد زعمها :

صاروخ (فاغوت) Fagot

صاروخ روسي الصنع مضاد للدبابات يبلغ مداه 2.5 كيلومتر وخارق للدروع بسمك 400 ميليمتر من الفولاذ ويعتبر نوعا معدلا ومطورا لصواريخ (الساغر) القديمة

صاروخ (كونكورس) Konkurs

صاروخ روسي الصنع مضاد للدبابات حديث نسبيا ذو قدرة اختراق للدروع بسمك ما لا يقل عن 600 ميليمتر يبلغ مداه 4 كيلومترات وحزب الله كان استخدم هذه الصواريخ في الحرب اللبنانية الثانية

قذيفة صاروخية ار بي جي 29

قاذف صاروخي مضاد للدبابات يبلغ مداه 500 متر وذو قدرة اختراق للدروع بسمك 750 ميليمتر من الفولاذ وباستطاعته ايضا اختراق جدار من الاسمنت المسلح بسمك 1500 ميليمتر

قذيفة صاروخية ار بي جي 7

الجيل القديم من القواذف الصاروخية المضادة للدروع والمتوفرة بكميات كبيرة في قطاع غزة

قذيفة صاروخية فجر -5

قذيفة صاروخية غير موجهة إيرانية الصنع يبلغ مداها الاقصى 75 كيلومترا.

قذيفة غراد 122 ميليمترا

قذيفة صاروخية يبلغ مداها الاقصى 40 كيلومرا وسبق ان تم اطلاق قذائف من هذا النوع على مدينتي عسقلان وإسدود خلال (الحرب الأخيرة)

عبوات (شواظ)

عبوات كليمور Clamore شديدة الانفجار إيرانية الصنع ذات قدرة اختراق أكثر من 200 ميليمتر من الفولاذ وتم تشغيلها من قبل حزب الله في الحرب اللبنانية الثانية

مواقع إطلاق امامية

أنفاق تحت الارض تم حفرها ومواقع اطلاق قذائف صاروخية وبجوارها مستودع تحت الارض يحتوي على 20 قذيفة صاروخية لاطلاق رشقة صاروخية متعاقبة .

صواريخ خارقة للمدرعات وكاتيوشا وفجر الإيراني وعشرات الانفاق.. "معاريف" : بعد عام على نهاية حرب غزة حماس تستعد لجولة جديدة من المواجهة مع الجيش الإسرائيلي

القدس المحتلة / سما / صواريخ خارقة للمدرعات, وعشرات الكيلو مترات من الأنفاق وآلاف من الصورايخ المطورة, كل ذلك لأن حماس لا تنوي منح الجيش الإسرائيلي فرصة جني انجازات جديدة في أعقاب تلك التي حققها خلال الحرب الأخيرة على غزة.

وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أنه بعد عام على الدمار الذي حل على شوارع ومباني غزة, استنتجت حماس الدروس والعبر من الفشل في عملية الرصاص المصبوب, وأنها تعمل منذ ذلك الحين على تعاظم قوتها العسكرية, فير إطار الإعداد التجهيز للجولة التالية أمام إسرائيل, في حال فشل المفاوضات لإطلاق سراح جلعاد شاليط.

وبحسب تقدير الأجهزة الأمنية الإسرائيلية فإن لدى حماس قدرات عسكرية أكبر بكثير مما كان لديها قبل الحرب الأخيرة.

وادعت الصحيفة أنه الحرب الأخيرة على غزة قتل أكثر من 600 من رجال الذراع العسكري لحماس و100 من تنظيم الجهاد الإسلامي, الأمر الذي دفع قائد الذراع العسكري لحماس أحمد الجعبري للعمل على استنهاض وتعزيز القدرات العسكرية لحماس خلال العام منذ انتهاء الحرب.

وحسب التقديرات الإسرائيلية فقد تم إدخال كميات كبيرة من الوسائل القتالية إلى قطاع غزة غالبيتها هرب من إيران وسوريا والباقي تم إنتاجه على يد الصناعات العسكرية لحماس في غزة.

كما ادعت الصحيفة أن الجعبري المعروف اليوم بالرجل القوي في القطاع, قلق بشكل شخصي على كل دولار يدخل لغزة, حيث يجب أن يمر أولا على الذراع العسكري لحماس, وبعد ذلك يمر لأهداف مدنية, وأن هدفه الجوهري في السنة الأخيرة كان زيادة مدى الصواريخ التي بحوزة التنظيم إلى بعد 80 كلم في العمق الإسرائيلي ليغطي مدينة تل أبيب.

ويشمل سباق التسلح لحماس حسب المصادر مئات الصواريخ لأبعاد مختلفة "صورايخ قسام مطورة, وكاتيوشا, وصواريخ فجر من انتاج إيراني".

وأن حماس فهمت بأن سلاح المدرعات الإسرائيلي سبب لهم خسارة كبيرة خلال عملية الرصاص ولذلك حرصت على تكديس صورايخ مطورة مضادة للدروع وعبوات كبيرة الحجم, علما أن جوهر القلق في إسرائيل من عبوات الشواظ الإيرانية التي هرب محتوياتها إلى قطاع غزة, حيث شغل حزب الله خلال حرب لبنان الثانية مئات الأنواع منها, وهي عبوة شديدة الانفجار قادرة على اختراق سمك 200ملم في الفولاذ الصلب.

ونوهت معاريف إلى أن حماس تمكنت من إطلاق نحو 70 صاروخ من أنواع مختلفة باتجاه إسرائيل كل يوم خلال عملية الرصاص المصبوب, دون أن يشمل ذلك قذائف الهاون, مشيرة إلى أن حماس أخذت العبر وقررت التحضير لإمكانية زيادة وتيرة الإطلاق يوميا, ولذلك عملت على تعاظم ترسانتها من الصورايخ.

كما عملت حماس على التسريع في حفر الأنفاق, وفي العام الأخير تم حفر مئات الكيلو مترات من الأنفاق تحت مدينة غزة وحولها وحفرت تحت المباني كما تم بناء منصات لإطلاق الصورايخ, لتكون ميسرة للتحرك تحت الأرض ومجهزة لإطلاق الصورايخ.

التقديرات في أجهزة الأمن تشير إلى أنفاق أرضية تم بنائها في اتجاه إسرائيل بهدف تمكين مقاتلي حماس من اختراق الخطوط الخلفية للقوات الإسرائيلية وتنفيذ عمليات وخطف جنود, وادعت المصادر العسكرية الإسرائيلية أن حماس سيطرت على 700 مسجد في قطاع غزة وحولتها إلى مخازن للسلاح على افتراض أن الجيش سيمتنع عن ضرب الأماكن المقدسة.

وأنه تم إنشاء مراكز قيادة وسيطرة تحت المساجد وغرف محصنة, وحسب تلك المصادر فقد تم بناء قسم من غرف تابعة لسلاح الإشارة بجانب المدارس, كما تم إقامة غرف إشارة صغيرة في مباني سكنية مؤهلة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وما خفي أعظم

فعلا وما خفى كان اعظم

مشكور اخ نور القسام

عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 06/12/2009

انشاء الله جميع الصواريخ المذ1كورة اعلاه سوف تسقط على مدننا المحتلة وان الله على كل شيئ قدير

» تستعرض أبرز المحطات التي مرت بها حماس خلال 22عاماًَ
» نرحب بالعضو الجديد عاشق القسام
» حصاد القسام خلال الأعوام الاخيرة 2007-2009