ahlaholm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجو ان تكون فى تمام الصحة والعافية
التسجيل مفتوح مجانا لخدمة الاسلام والمسلمين
ahlaholm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجو ان تكون فى تمام الصحة والعافية
التسجيل مفتوح مجانا لخدمة الاسلام والمسلمين
ahlaholm
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ahlaholm


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
هام وعاجل للمشاركة فى حملة الاحلام 3 عليك عزيزى الزائر التسجيل هنا ومن ثم الذهاب الى واحة الوظائف وادخل وشارك معنا قد تكون احد الرابحين

 

 في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور القسام

نور القسام


عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
العمر : 38

في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة   في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Emptyالإثنين ديسمبر 07, 2009 9:54 am


في ذكرى الانطلاقة.. رايات التوحيد تُغَيَّب في الضفة




في الوقت الذي تحتفل فيه غزة المحاصرة بذكرى انطلاق المارد الحمساوي.. وترفرف الأعلام والرايات في كل زقاق هناك.. تئن الضفة الغربية تحت سياط التغييب والتعذيب الحاصل بحق حركة المقاومة الإسلامية حماس وقادتها وأبنائها، فهم إما مشبوحين في زنازين وسجون عباس.. أو أنهم يكابدون آلام الشوق لأهلهم في سجون الاحتلال.

"هكذا أضحت حياتنا بالضفة الغربية.. أمران.. أحلاهما مر، فإما يتمنى الواحد منا أن يبقى أسيرا لدى الاحتلال هربا من جحيم العذاب في سجون عباس، وإما أن يبقى أسيرا في سجون أجهزة دايتون، يلاقي التعذيب من كل صنف ولون".

بهذه الكلمات عبَّر الشاب "ع.م" من مدينة رام الله المحتلة عن حاله وحال أبناء حركة حماس مع اقتراب ذكرى انطلاقتها ال22، حيث يعيش "ع" حياة ملؤها الخوف والترقب والملاحقة، بعد أن اعتقل لدى أجهزة عباس عدة مرات تعرض خلالها لأبشع أشكال التعذيب الوحشي على أيدي المحققين.

ويضيف: "ذكرى انطلاقة حماس تمر علينا للمرة الرابعة ونحن نمنع من الاحتفال بها وحتى رفع رايات التوحيد، بل نمنع من ذكر كلمة حماس، أو الكتابة على الجدران أو توزيع البيانات.. نحن تكتفي بمتابعة احتفالات الحركة في غزة، وفي الخارج عبر الفضائيات فقط".

ويتابع المختطف سابقا:"مع كل ذكرى تمر علينا إما وطنية أو إسلامية أو ذكرى استشهاد أحد القادة العظام، نحرم من القيام بأية فعالية نصرة لقضايانا وتفاعلا مع التطورات التي تحصل على الساحة الفلسطينية، حتى أننا نمنع من نصرة الأقصى ولو عبر مسيرات احتجاجية ضد الاحتلال، وكل هذا بهدف إرضاء الجنرال الأمريكي دايتون، وليرضى هذا الجنرال عن عباس وفياض".

أما في الجامعات والمدارس فيحرم الطلبة أيضا من ممارسة الأنشطة الطلابية التي تهدف إلى توعية الطالب سياسيا، بل أن الأنشطة التي باتت توجه لطلبة المدارس خاصة، تهدف إلى إسقاط الفكر الجهادي والمقاوم لدى الطالب، ولفت انتباه الطلبة إلى دور الأجهزة الأمنية التابعة لعباس في فرض الأمن والأمان "المزعومين".

كما أن الطلبة والموظفين في المؤسسات الحكومية يجبرون على المشاركة في الفعاليات "الفتحاوية" رغما عنهم، حيث يضطر الكثيرون منهم إلى المشاركة فيها خوفا من طرده أو فصله من عمله.

غصة في القلب

ويشعر أهالي الضفة الغربية بغصة كبيرة هذه الأيام، خاصة وهم يتابعون الاستعدادات لفعاليات الاحتفال بذكرى انطلاقة حماس في قطاع غزة، خاصة مع تواتر الأنباء حول اقتراب انجاز صفقة تبادل الأسرى.

الطالبة "آلاء" من جامعة النجاح تقول:"لا أتخيل أن انجازا عظيما لحركة حماس كصفقة التبادل لن يتم الاحتفال به في الضفة الغربية، وذلك بسبب منع أجهزة عباس الحركة من القيام بأي نشاط".

وتتابع حديثها:"من غير المعقول أن يتم تحرير أسرى من كتائب القسام وحركة حماس ممن أمضوا عشرات السنين خلف القضبان، ولا يسمح لهم عند خروجهم برفع راية التوحيد وأعلام حركة حماس، إنها فعلا غصة كبيرة في نفوسنا وفي نفوس أهالي الأسرى أنفسهم أيضا".

ويشاركها الرأي الطالب "محمد.ب" قائلا:"أجهزة عباس صادرت جميع البيارق والرايات والأعلام التي تخص حركة حماس منذ شن الهجمة الشرسة عليها قبل سنوات، حيث كانت تقتحم المساجد والنوادي ومراكز تحفيظ القران، والآن لا أحد يجرؤ من أصحاب المطابع بتجهيز أي شيء يخص الحركة، حتى أنه لا يوجد أصلا من يقوم بترتيب أي من الفعاليات للحركة، فأبناء الحركة وقادتها موزعون على سجون عباس والاحتلال".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

في ذكرى الانطلاقة.. رايات التوحيد تُغَيَّب في الضفة




في الوقت الذي تحتفل فيه غزة المحاصرة بذكرى انطلاق المارد الحمساوي.. وترفرف الأعلام والرايات في كل زقاق هناك.. تئن الضفة الغربية تحت سياط التغييب والتعذيب الحاصل بحق حركة المقاومة الإسلامية حماس وقادتها وأبنائها، فهم إما مشبوحين في زنازين وسجون عباس.. أو أنهم يكابدون آلام الشوق لأهلهم في سجون الاحتلال.

"هكذا أضحت حياتنا بالضفة الغربية.. أمران.. أحلاهما مر، فإما يتمنى الواحد منا أن يبقى أسيرا لدى الاحتلال هربا من جحيم العذاب في سجون عباس، وإما أن يبقى أسيرا في سجون أجهزة دايتون، يلاقي التعذيب من كل صنف ولون".

بهذه الكلمات عبَّر الشاب "ع.م" من مدينة رام الله المحتلة عن حاله وحال أبناء حركة حماس مع اقتراب ذكرى انطلاقتها ال22، حيث يعيش "ع" حياة ملؤها الخوف والترقب والملاحقة، بعد أن اعتقل لدى أجهزة عباس عدة مرات تعرض خلالها لأبشع أشكال التعذيب الوحشي على أيدي المحققين.

ويضيف: "ذكرى انطلاقة حماس تمر علينا للمرة الرابعة ونحن نمنع من الاحتفال بها وحتى رفع رايات التوحيد، بل نمنع من ذكر كلمة حماس، أو الكتابة على الجدران أو توزيع البيانات.. نحن تكتفي بمتابعة احتفالات الحركة في غزة، وفي الخارج عبر الفضائيات فقط".

ويتابع المختطف سابقا:"مع كل ذكرى تمر علينا إما وطنية أو إسلامية أو ذكرى استشهاد أحد القادة العظام، نحرم من القيام بأية فعالية نصرة لقضايانا وتفاعلا مع التطورات التي تحصل على الساحة الفلسطينية، حتى أننا نمنع من نصرة الأقصى ولو عبر مسيرات احتجاجية ضد الاحتلال، وكل هذا بهدف إرضاء الجنرال الأمريكي دايتون، وليرضى هذا الجنرال عن عباس وفياض".

أما في الجامعات والمدارس فيحرم الطلبة أيضا من ممارسة الأنشطة الطلابية التي تهدف إلى توعية الطالب سياسيا، بل أن الأنشطة التي باتت توجه لطلبة المدارس خاصة، تهدف إلى إسقاط الفكر الجهادي والمقاوم لدى الطالب، ولفت انتباه الطلبة إلى دور الأجهزة الأمنية التابعة لعباس في فرض الأمن والأمان "المزعومين".

كما أن الطلبة والموظفين في المؤسسات الحكومية يجبرون على المشاركة في الفعاليات "الفتحاوية" رغما عنهم، حيث يضطر الكثيرون منهم إلى المشاركة فيها خوفا من طرده أو فصله من عمله.

غصة في القلب

ويشعر أهالي الضفة الغربية بغصة كبيرة هذه الأيام، خاصة وهم يتابعون الاستعدادات لفعاليات الاحتفال بذكرى انطلاقة حماس في قطاع غزة، خاصة مع تواتر الأنباء حول اقتراب انجاز صفقة تبادل الأسرى.

الطالبة "آلاء" من جامعة النجاح تقول:"لا أتخيل أن انجازا عظيما لحركة حماس كصفقة التبادل لن يتم الاحتفال به في الضفة الغربية، وذلك بسبب منع أجهزة عباس الحركة من القيام بأي نشاط".

وتتابع حديثها:"من غير المعقول أن يتم تحرير أسرى من كتائب القسام وحركة حماس ممن أمضوا عشرات السنين خلف القضبان، ولا يسمح لهم عند خروجهم برفع راية التوحيد وأعلام حركة حماس، إنها فعلا غصة كبيرة في نفوسنا وفي نفوس أهالي الأسرى أنفسهم أيضا".

ويشاركها الرأي الطالب "محمد.ب" قائلا:"أجهزة عباس صادرت جميع البيارق والرايات والأعلام التي تخص حركة حماس منذ شن الهجمة الشرسة عليها قبل سنوات، حيث كانت تقتحم المساجد والنوادي ومراكز تحفيظ القران، والآن لا أحد يجرؤ من أصحاب المطابع بتجهيز أي شيء يخص الحركة، حتى أنه لا يوجد أصلا من يقوم بترتيب أي من الفعاليات للحركة، فأبناء الحركة وقادتها موزعون على سجون عباس والاحتلال".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

في ذكرى الانطلاقة.. رايات التوحيد تُغَيَّب في الضفة




في الوقت الذي تحتفل فيه غزة المحاصرة بذكرى انطلاق المارد الحمساوي.. وترفرف الأعلام والرايات في كل زقاق هناك.. تئن الضفة الغربية تحت سياط التغييب والتعذيب الحاصل بحق حركة المقاومة الإسلامية حماس وقادتها وأبنائها، فهم إما مشبوحين في زنازين وسجون عباس.. أو أنهم يكابدون آلام الشوق لأهلهم في سجون الاحتلال.

"هكذا أضحت حياتنا بالضفة الغربية.. أمران.. أحلاهما مر، فإما يتمنى الواحد منا أن يبقى أسيرا لدى الاحتلال هربا من جحيم العذاب في سجون عباس، وإما أن يبقى أسيرا في سجون أجهزة دايتون، يلاقي التعذيب من كل صنف ولون".

بهذه الكلمات عبَّر الشاب "ع.م" من مدينة رام الله المحتلة عن حاله وحال أبناء حركة حماس مع اقتراب ذكرى انطلاقتها ال22، حيث يعيش "ع" حياة ملؤها الخوف والترقب والملاحقة، بعد أن اعتقل لدى أجهزة عباس عدة مرات تعرض خلالها لأبشع أشكال التعذيب الوحشي على أيدي المحققين.

ويضيف: "ذكرى انطلاقة حماس تمر علينا للمرة الرابعة ونحن نمنع من الاحتفال بها وحتى رفع رايات التوحيد، بل نمنع من ذكر كلمة حماس، أو الكتابة على الجدران أو توزيع البيانات.. نحن تكتفي بمتابعة احتفالات الحركة في غزة، وفي الخارج عبر الفضائيات فقط".

ويتابع المختطف سابقا:"مع كل ذكرى تمر علينا إما وطنية أو إسلامية أو ذكرى استشهاد أحد القادة العظام، نحرم من القيام بأية فعالية نصرة لقضايانا وتفاعلا مع التطورات التي تحصل على الساحة الفلسطينية، حتى أننا نمنع من نصرة الأقصى ولو عبر مسيرات احتجاجية ضد الاحتلال، وكل هذا بهدف إرضاء الجنرال الأمريكي دايتون، وليرضى هذا الجنرال عن عباس وفياض".

أما في الجامعات والمدارس فيحرم الطلبة أيضا من ممارسة الأنشطة الطلابية التي تهدف إلى توعية الطالب سياسيا، بل أن الأنشطة التي باتت توجه لطلبة المدارس خاصة، تهدف إلى إسقاط الفكر الجهادي والمقاوم لدى الطالب، ولفت انتباه الطلبة إلى دور الأجهزة الأمنية التابعة لعباس في فرض الأمن والأمان "المزعومين".

كما أن الطلبة والموظفين في المؤسسات الحكومية يجبرون على المشاركة في الفعاليات "الفتحاوية" رغما عنهم، حيث يضطر الكثيرون منهم إلى المشاركة فيها خوفا من طرده أو فصله من عمله.

غصة في القلب

ويشعر أهالي الضفة الغربية بغصة كبيرة هذه الأيام، خاصة وهم يتابعون الاستعدادات لفعاليات الاحتفال بذكرى انطلاقة حماس في قطاع غزة، خاصة مع تواتر الأنباء حول اقتراب انجاز صفقة تبادل الأسرى.

الطالبة "آلاء" من جامعة النجاح تقول:"لا أتخيل أن انجازا عظيما لحركة حماس كصفقة التبادل لن يتم الاحتفال به في الضفة الغربية، وذلك بسبب منع أجهزة عباس الحركة من القيام بأي نشاط".

وتتابع حديثها:"من غير المعقول أن يتم تحرير أسرى من كتائب القسام وحركة حماس ممن أمضوا عشرات السنين خلف القضبان، ولا يسمح لهم عند خروجهم برفع راية التوحيد وأعلام حركة حماس، إنها فعلا غصة كبيرة في نفوسنا وفي نفوس أهالي الأسرى أنفسهم أيضا".

ويشاركها الرأي الطالب "محمد.ب" قائلا:"أجهزة عباس صادرت جميع البيارق والرايات والأعلام التي تخص حركة حماس منذ شن الهجمة الشرسة عليها قبل سنوات، حيث كانت تقتحم المساجد والنوادي ومراكز تحفيظ القران، والآن لا أحد يجرؤ من أصحاب المطابع بتجهيز أي شيء يخص الحركة، حتى أنه لا يوجد أصلا من يقوم بترتيب أي من الفعاليات للحركة، فأبناء الحركة وقادتها موزعون على سجون عباس والاحتلال".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


في ذكرى الانطلاقة.. رايات التوحيد تُغَيَّب في الضفة




في الوقت الذي تحتفل فيه غزة المحاصرة بذكرى انطلاق المارد الحمساوي.. وترفرف الأعلام والرايات في كل زقاق هناك.. تئن الضفة الغربية تحت سياط التغييب والتعذيب الحاصل بحق حركة المقاومة الإسلامية حماس وقادتها وأبنائها، فهم إما مشبوحين في زنازين وسجون عباس.. أو أنهم يكابدون آلام الشوق لأهلهم في سجون الاحتلال.

"هكذا أضحت حياتنا بالضفة الغربية.. أمران.. أحلاهما مر، فإما يتمنى الواحد منا أن يبقى أسيرا لدى الاحتلال هربا من جحيم العذاب في سجون عباس، وإما أن يبقى أسيرا في سجون أجهزة دايتون، يلاقي التعذيب من كل صنف ولون".

بهذه الكلمات عبَّر الشاب "ع.م" من مدينة رام الله المحتلة عن حاله وحال أبناء حركة حماس مع اقتراب ذكرى انطلاقتها ال22، حيث يعيش "ع" حياة ملؤها الخوف والترقب والملاحقة، بعد أن اعتقل لدى أجهزة عباس عدة مرات تعرض خلالها لأبشع أشكال التعذيب الوحشي على أيدي المحققين.

ويضيف: "ذكرى انطلاقة حماس تمر علينا للمرة الرابعة ونحن نمنع من الاحتفال بها وحتى رفع رايات التوحيد، بل نمنع من ذكر كلمة حماس، أو الكتابة على الجدران أو توزيع البيانات.. نحن تكتفي بمتابعة احتفالات الحركة في غزة، وفي الخارج عبر الفضائيات فقط".

ويتابع المختطف سابقا:"مع كل ذكرى تمر علينا إما وطنية أو إسلامية أو ذكرى استشهاد أحد القادة العظام، نحرم من القيام بأية فعالية نصرة لقضايانا وتفاعلا مع التطورات التي تحصل على الساحة الفلسطينية، حتى أننا نمنع من نصرة الأقصى ولو عبر مسيرات احتجاجية ضد الاحتلال، وكل هذا بهدف إرضاء الجنرال الأمريكي دايتون، وليرضى هذا الجنرال عن عباس وفياض".

أما في الجامعات والمدارس فيحرم الطلبة أيضا من ممارسة الأنشطة الطلابية التي تهدف إلى توعية الطالب سياسيا، بل أن الأنشطة التي باتت توجه لطلبة المدارس خاصة، تهدف إلى إسقاط الفكر الجهادي والمقاوم لدى الطالب، ولفت انتباه الطلبة إلى دور الأجهزة الأمنية التابعة لعباس في فرض الأمن والأمان "المزعومين".

كما أن الطلبة والموظفين في المؤسسات الحكومية يجبرون على المشاركة في الفعاليات "الفتحاوية" رغما عنهم، حيث يضطر الكثيرون منهم إلى المشاركة فيها خوفا من طرده أو فصله من عمله.

غصة في القلب

ويشعر أهالي الضفة الغربية بغصة كبيرة هذه الأيام، خاصة وهم يتابعون الاستعدادات لفعاليات الاحتفال بذكرى انطلاقة حماس في قطاع غزة، خاصة مع تواتر الأنباء حول اقتراب انجاز صفقة تبادل الأسرى.

الطالبة "آلاء" من جامعة النجاح تقول:"لا أتخيل أن انجازا عظيما لحركة حماس كصفقة التبادل لن يتم الاحتفال به في الضفة الغربية، وذلك بسبب منع أجهزة عباس الحركة من القيام بأي نشاط".

وتتابع حديثها:"من غير المعقول أن يتم تحرير أسرى من كتائب القسام وحركة حماس ممن أمضوا عشرات السنين خلف القضبان، ولا يسمح لهم عند خروجهم برفع راية التوحيد وأعلام حركة حماس، إنها فعلا غصة كبيرة في نفوسنا وفي نفوس أهالي الأسرى أنفسهم أيضا".

ويشاركها الرأي الطالب "محمد.ب" قائلا:"أجهزة عباس صادرت جميع البيارق والرايات والأعلام التي تخص حركة حماس منذ شن الهجمة الشرسة عليها قبل سنوات، حيث كانت تقتحم المساجد والنوادي ومراكز تحفيظ القران، والآن لا أحد يجرؤ من أصحاب المطابع بتجهيز أي شيء يخص الحركة، حتى أنه لا يوجد أصلا من يقوم بترتيب أي من الفعاليات للحركة، فأبناء الحركة وقادتها موزعون على سجون عباس والاحتلال".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

في ذكرى الانطلاقة.. رايات التوحيد تُغَيَّب في الضفة




في الوقت الذي تحتفل فيه غزة المحاصرة بذكرى انطلاق المارد الحمساوي.. وترفرف الأعلام والرايات في كل زقاق هناك.. تئن الضفة الغربية تحت سياط التغييب والتعذيب الحاصل بحق حركة المقاومة الإسلامية حماس وقادتها وأبنائها، فهم إما مشبوحين في زنازين وسجون عباس.. أو أنهم يكابدون آلام الشوق لأهلهم في سجون الاحتلال.

"هكذا أضحت حياتنا بالضفة الغربية.. أمران.. أحلاهما مر، فإما يتمنى الواحد منا أن يبقى أسيرا لدى الاحتلال هربا من جحيم العذاب في سجون عباس، وإما أن يبقى أسيرا في سجون أجهزة دايتون، يلاقي التعذيب من كل صنف ولون".

بهذه الكلمات عبَّر الشاب "ع.م" من مدينة رام الله المحتلة عن حاله وحال أبناء حركة حماس مع اقتراب ذكرى انطلاقتها ال22، حيث يعيش "ع" حياة ملؤها الخوف والترقب والملاحقة، بعد أن اعتقل لدى أجهزة عباس عدة مرات تعرض خلالها لأبشع أشكال التعذيب الوحشي على أيدي المحققين.

ويضيف: "ذكرى انطلاقة حماس تمر علينا للمرة الرابعة ونحن نمنع من الاحتفال بها وحتى رفع رايات التوحيد، بل نمنع من ذكر كلمة حماس، أو الكتابة على الجدران أو توزيع البيانات.. نحن تكتفي بمتابعة احتفالات الحركة في غزة، وفي الخارج عبر الفضائيات فقط".

ويتابع المختطف سابقا:"مع كل ذكرى تمر علينا إما وطنية أو إسلامية أو ذكرى استشهاد أحد القادة العظام، نحرم من القيام بأية فعالية نصرة لقضايانا وتفاعلا مع التطورات التي تحصل على الساحة الفلسطينية، حتى أننا نمنع من نصرة الأقصى ولو عبر مسيرات احتجاجية ضد الاحتلال، وكل هذا بهدف إرضاء الجنرال الأمريكي دايتون، وليرضى هذا الجنرال عن عباس وفياض".

أما في الجامعات والمدارس فيحرم الطلبة أيضا من ممارسة الأنشطة الطلابية التي تهدف إلى توعية الطالب سياسيا، بل أن الأنشطة التي باتت توجه لطلبة المدارس خاصة، تهدف إلى إسقاط الفكر الجهادي والمقاوم لدى الطالب، ولفت انتباه الطلبة إلى دور الأجهزة الأمنية التابعة لعباس في فرض الأمن والأمان "المزعومين".

كما أن الطلبة والموظفين في المؤسسات الحكومية يجبرون على المشاركة في الفعاليات "الفتحاوية" رغما عنهم، حيث يضطر الكثيرون منهم إلى المشاركة فيها خوفا من طرده أو فصله من عمله.

غصة في القلب

ويشعر أهالي الضفة الغربية بغصة كبيرة هذه الأيام، خاصة وهم يتابعون الاستعدادات لفعاليات الاحتفال بذكرى انطلاقة حماس في قطاع غزة، خاصة مع تواتر الأنباء حول اقتراب انجاز صفقة تبادل الأسرى.

الطالبة "آلاء" من جامعة النجاح تقول:"لا أتخيل أن انجازا عظيما لحركة حماس كصفقة التبادل لن يتم الاحتفال به في الضفة الغربية، وذلك بسبب منع أجهزة عباس الحركة من القيام بأي نشاط".

وتتابع حديثها:"من غير المعقول أن يتم تحرير أسرى من كتائب القسام وحركة حماس ممن أمضوا عشرات السنين خلف القضبان، ولا يسمح لهم عند خروجهم برفع راية التوحيد وأعلام حركة حماس، إنها فعلا غصة كبيرة في نفوسنا وفي نفوس أهالي الأسرى أنفسهم أيضا".

ويشاركها الرأي الطالب "محمد.ب" قائلا:"أجهزة عباس صادرت جميع البيارق والرايات والأعلام التي تخص حركة حماس منذ شن الهجمة الشرسة عليها قبل سنوات، حيث كانت تقتحم المساجد والنوادي ومراكز تحفيظ القران، والآن لا أحد يجرؤ من أصحاب المطابع بتجهيز أي شيء يخص الحركة، حتى أنه لا يوجد أصلا من يقوم بترتيب أي من الفعاليات للحركة، فأبناء الحركة وقادتها موزعون على سجون عباس والاحتلال".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
الادارة
الادارة
Admin


عدد المساهمات : 273
تاريخ التسجيل : 07/11/2009

في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة   في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Emptyالإثنين ديسمبر 07, 2009 9:58 am

شكرا لتواصلك هل تقبل الاشراف فى المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hamas22.footballcup2010.org
نور القسام

نور القسام


عدد المساهمات : 42
تاريخ التسجيل : 30/11/2009
العمر : 38

في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة   في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة Emptyالإثنين ديسمبر 07, 2009 10:07 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
اخي لا استطع ارسل رساله خاصة بسبب عدم توفر مشاركات كافية لرد علي العرض
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في ذكري الانطلاقة .. رايات التوحيد تغيب في الضفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسطين بطل بطولة الانطلاقة 22
» ذكري الانطلاقة أهدي هذا الشعر لجحافل الإيمان والنصر المبين
» في ذكري الإنطلاقة 22 :: حماس ... الجذور التاريخية والميثاق
» مواطنو الضفة: انطلاقة "حماس" تجدد الأمل بقرب التحرير لثباتها وعدم اعترافها بالاحتلال
» بعض مفاجات الانطلاقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ahlaholm :: واحات احلى حلم ( خاصة بالاعضاء فقط ) :: محور الاخبار والمستجدات :: قسم خاص بانطلاقة حماس 22-
انتقل الى: